.
.
.
حينما اسرح اتذكر لحظاتي الحلوة برفقتك
اشعر فعلا ً بانني محظوظة ولا شي يوازي سعادتي بك
ولا أحد غيرك قادر على ان يمنحني ما اعطيتيني اياه
بل أشهر بصدق ان هذا الكون بحجم اتساعه و وكبر مساحته
وكثر اغراءاته لا يهمني ابدا بقدر اهتمامي بحبي لك
وبقدر رغبتي في التمسك بك
ولم لا تكون انت مصدر اهتمامي
وقد احتويتني واضأت شمعة حياتي
.
.
.